التوراة 
وكيف أُصدرت الفتاوى وأطلق الجميع الأحكام على الكاتب والقارئين والمستمعين له والمتفقين معهم بكفرهم وضعف إيمانهم والتشكيك فيه، رغم أن الخطبة لم تشوبها شائبة تطاول على شخص البخاري رضي الله عنه، وإنما كان التشكيك في النقل والرواية ليس إلا.
كيف أبت فطرتنا مجرد التفكير في أن يُمس أحد من أهم رموز الإسلام وهو بشري
ليس إله ولا ملاك ولا حتى نبي
وكيف استباحت لهم فطرتهم بإدعاء أقذر وأبشع الأفعال عل أنبياء الله، بل تجاوز التطاول إلى النيل من ذات الله_سبحانه وتعالى عما يصفون_ وإلى ملائكته المنزّهين
فهؤلاء أنبياء الله يتهمونهم بأبشع التهم من سرقة وزنى وقتل وغش وحتى الكفر!!
والله سبحانه وتعالى يصفوه بأنه كالبشر يخطئ ويندم ويتعب وينام ويستيقظ ويستريح!!
والملائكة بأنهم مخادعين يقومون بدور الشيطان في خداع الناس والوسوسة لهم
ألم يتوقف أحدهم لحظة ليفكر ويتساءل : كيف ؟
هل هذه صورة مقنعة لإله يعبدوه ؟
وكيف يصدقون نبي يأمرهم بالاستقامة والتقوى وهو لم يترك خطيئة لم يرتكبها ؟
هنا لا نتحدث عن أخطاء عادية ولا نستثنيهم من قول كلّ بني آدم خطاءون، بل نتحدث عن الكبائر
تلك التي إذا ارتكبها بشر عادي ننظر له بازدراء واحتقار، فكيف لأنبياء الله وخلفاؤه المرسلين المصطفين من رب الكون أن يتصرفوا بتلك البشاعة ؟
صدق قوله تعالى " وهم لفي شك منه مريب "
وصدق د.مصطفى حين قال : إن أخطاء الأنبياء في الخير فقط
كنت دائمًا ما أكره الخلط بين اليهودية كديانة ومعتنقيها كأشخاص مسالمين مثلنا تمامًا وبين الصهيونية كمخططات خاصة بالحكومات وكجرائم بشعة وخبث لا يعلم مداه إلا الله
لكن ما أن تقرأ آخر جزء من الكتاب الذي يتحدث عن مصر وفلسطين في التوراة، حتى تجد أن اليهودية والصهيونية جسد واحد ووجهان لعملة واحدة
اليهودية تُرسي المبادئ، وما على الصهيونية سوى التنفيذ
فهنا في التوراة النبي نوح يدعي على حام ونسله ( المصريين والفلسطينيين ) باللعنة والعبودية لسام ونسله من بني إسرائيل
وتعدهم التوراة بأرض مصر وفلسطين والشام، وتتوعد مصر بالفناء والدمار والذل لبني إسرائيل إلى آخر الأزمان !!
هل هناك رب يكون حامي الحمى لفئة دون الأخرى وهو خالقهم أجمعين ؟
كنا نشمئز حين نستمع لشيخ يلوي عنق الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة ليجعلها مناسبة لم يريد أن يفتي فيه ويشرعه على هواه الخاص
وإن هناك آية ما يستخدمها ليفتي فتوة ويستخدمها آخر لنفي الفتوة ذاتها
تلاعب بمعاني آيات الله وكلامه سبحانه وتعالى
لم نكن نعلم أن هناك نسخة أشد جرأة بل أشد وقاحة وهي تحريف كلام الله ذاته وليس تحريف معناه!!
ويكتبون الكتاب بأيديهم ويقولون هذا من عند الله
ربما حُرفت التوراة بسبب صراع ما أو بسبب سياسة ما
لكن ما لم أجد له جواب محدد ولم يقدم عنه دكتور مصطفى جواب، هو لم يحتفظ المسيحيين بالتوراة الحالية ويعتبروها كتاب الوحي رغم ذلك التعارض الصارخ والتناقض الواضح بينها وبين الإنجيل، بل وتطاولها على المسيحيين ذاتهم !!
موضوع يحتاج من البحث والقراءة الكثير والكثير لأنه رغم أهميته وتشعبه أوجزه د.مصطفى في صفحات قليلة وبتعليقات سريعة
كان كتاب مُفجع بكُل المقاييس، كنت على علم قبل قراءته بأن هناك تحريف قد حدث في التوراة
لكن لم أكن أتوقع أن تكون صادمة بهذا الشكل !!
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا :))
الكتاب عبارة عن شرح موجز لﻵية الكريمة : "فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُون" ...بيتكلم عن تحريف التوراة و التناقدات الموجودة بين أسفارها ..بداية الكتاب صادمة ﻻنه بدأ بذكر عدة اسفار محرفة تظهر اﻷنبياء مثل نوح و داوود و لوط وغيرهم عليهم السﻻم جميعا بصورة سارقين و زناه و شاربى خمر بﻻ أخﻻق و تظهر الله سبحانة و تعالى
في التوراة الأنبياء يخدعون ويكذبون ويزنون ويموت بعضهم منتحرينفي التوراة دعى نوح على أبناء حام (الكنعانيون والمصريون) بالمذلة والعبودية لأبناء سام (الساميين ... اليهود)وأعطاهم حق قتل واحتقار ما دونهم من الشعوب !في التوراةِ الرب ينسى ويندم ويغفل ويتعب وينام ويتقاتل مع الأنبياء -تنزه تعالى عن كل نقص-في التورة الملائكة يأكلون ويُكذبون بأمرٍ من الله !مش مصدومة طبعا ومش غريبة أخلاق اليهود بعد إدعائتهم على الله والأنبياء باطلاً وبهتاناً !ولكن لست أملك سوى أن أقول " لهم قلوبٌ لا يفقهون بها لهم أعين لا

كعادة مصطفى محمود أن يحاول يعطينا نبذة صغيرة عن موضيع عميقة و كبيرة إذا حدفنا مقتبسات التوراة (تارة يذكر موقع الاقتباس وتارة لا ) لن يبقى من الكتاب سوى صفحات معدودة الكتاب يقدم نظرة مبسطة للتوراة مع شروحاتها و كمية التناقضات التي تحتوي عليه كتاب التوراة بالاضافة أن مصطفى محمود كان ينتقي ايات من التوراة على هواه ويدّعي أنها غير محرفة و دليله هو إعجابه بالكلام والحكم المذكورة فيه.كذلك يقتبس كتاب بعض الاراء ولا ينسبها إلى قائليها أي ان الكتاب غير موثق شخصيا لم استفد من كتاب لمعرفتي مسبقة بأغلب تلك
انا مش عارفة ازاى ممكن حد يعتبر الكتاب اللى بيقولوا عليه توراة دلوقتى ده كتاب مقدس!!!كتاب ملئ بالتجرؤ على الله والانبياء والملائكةقال كتاب مقدس قالبس اللى يقرأ التوراة كويس يفهم اسباب تصرفات اليهود ونفسيتهم شعب الله المختار اللى ربنا هيخلى الشعوب كلها تلحس جذمهم ورب اسرائيل هيحارب يأجوج ومأجوج عنهم رب التوراة هو رب اسرائيل هو رب لليهود فقط خصوصىاله بيغضب ويندم ويغيروانبياء بيزنوا ويسرقوا ويكفرواوالروح القدس بيقوم بدور ابليسوغيرها الكثير من البلاوىوده كله مكتوب فى توراتهم التى حرفوها بامراضهم
الذي حرف التوراة وكتبها بخط اليد #بلطجي للاسف :D في كل صفحة في هذا الكتاب تقع عيناك على معلومة تعتبر فضيحة من العيار الثقيل في حق الشعب اليهودي الملعون .! رحمة الله عليك يا شيخ احمد ديدات لما كنت تغلق افواههم بالتي هي اقوم واحسن انا فخوره لما قام به ال دكتور مصطفى محمود . لما كتب وكشف تدليسهم باسلوبه الجميل والراقي . انا في غاية الاندهاش والصدمة لما تقع عليه عيناي في هذا الكتيب الصغير ان صح التعبير . وكالعادة اسلوب الكاتب هنا مبدع للغاية ! حيث انه كشف النقاب عن كتاب محرف المسلم يخشي الاطلاع
الكتاب بالتأكيد صغير الحجم إلى شكل ملفت مع رحابة الموضوع المتحدث عنه يكفي انك عند حذف اقتبساته من التوارة ستتبقى عدة صفحات فقط!وهو بشكل عام يتناول رؤيته الشخصية المبسطة لقرائته للتوارة وعدد من شروحاتها ثم يخاطب القارئ بالذوق والتذوق ليثبت له أن هذه أشياء لا يصح أن تكون في كتاب سماويوفي نهاية الكتاب يقترب في استحياء شديد من الإنجيل! بشكل يكاد يمسّه مسًا خوفًا ربما من اتهامه بالتفريق بين شطري الأمة المصرية! وهي هذه الأسطر عن شرحه لمفهوم الآب والابن في التوارة ويقول في سطر يكاد يختفي خجلا بأن فهمنا
مصطفى محمود
Paperback | Pages: 110 pages Rating: 3.74 | 2028 Users | 236 Reviews

Present Regarding Books التوراة
Title | : | التوراة |
Author | : | مصطفى محمود |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | Anniversary Edition |
Pages | : | Pages: 110 pages |
Published | : | by دار المعارف (first published 1972) |
Categories | : | Religion. Nonfiction |
Rendition In Pursuance Of Books التوراة
لا أستطيع منع نفسي من تذكر محاضرة د.عدنان إبراهيم " مشكلتي مع البخاري " ، كيف انقلبت الدنيا رأسًا على عقب وأعترض البعض وثارت ثائرة البعض الآخر بسبب العنوان، والعنوان فقط!!وكيف أُصدرت الفتاوى وأطلق الجميع الأحكام على الكاتب والقارئين والمستمعين له والمتفقين معهم بكفرهم وضعف إيمانهم والتشكيك فيه، رغم أن الخطبة لم تشوبها شائبة تطاول على شخص البخاري رضي الله عنه، وإنما كان التشكيك في النقل والرواية ليس إلا.
كيف أبت فطرتنا مجرد التفكير في أن يُمس أحد من أهم رموز الإسلام وهو بشري
ليس إله ولا ملاك ولا حتى نبي
وكيف استباحت لهم فطرتهم بإدعاء أقذر وأبشع الأفعال عل أنبياء الله، بل تجاوز التطاول إلى النيل من ذات الله_سبحانه وتعالى عما يصفون_ وإلى ملائكته المنزّهين
فهؤلاء أنبياء الله يتهمونهم بأبشع التهم من سرقة وزنى وقتل وغش وحتى الكفر!!
والله سبحانه وتعالى يصفوه بأنه كالبشر يخطئ ويندم ويتعب وينام ويستيقظ ويستريح!!
والملائكة بأنهم مخادعين يقومون بدور الشيطان في خداع الناس والوسوسة لهم
ألم يتوقف أحدهم لحظة ليفكر ويتساءل : كيف ؟
هل هذه صورة مقنعة لإله يعبدوه ؟
وكيف يصدقون نبي يأمرهم بالاستقامة والتقوى وهو لم يترك خطيئة لم يرتكبها ؟
هنا لا نتحدث عن أخطاء عادية ولا نستثنيهم من قول كلّ بني آدم خطاءون، بل نتحدث عن الكبائر
تلك التي إذا ارتكبها بشر عادي ننظر له بازدراء واحتقار، فكيف لأنبياء الله وخلفاؤه المرسلين المصطفين من رب الكون أن يتصرفوا بتلك البشاعة ؟
صدق قوله تعالى " وهم لفي شك منه مريب "
وصدق د.مصطفى حين قال : إن أخطاء الأنبياء في الخير فقط
كنت دائمًا ما أكره الخلط بين اليهودية كديانة ومعتنقيها كأشخاص مسالمين مثلنا تمامًا وبين الصهيونية كمخططات خاصة بالحكومات وكجرائم بشعة وخبث لا يعلم مداه إلا الله
لكن ما أن تقرأ آخر جزء من الكتاب الذي يتحدث عن مصر وفلسطين في التوراة، حتى تجد أن اليهودية والصهيونية جسد واحد ووجهان لعملة واحدة
اليهودية تُرسي المبادئ، وما على الصهيونية سوى التنفيذ
فهنا في التوراة النبي نوح يدعي على حام ونسله ( المصريين والفلسطينيين ) باللعنة والعبودية لسام ونسله من بني إسرائيل
وتعدهم التوراة بأرض مصر وفلسطين والشام، وتتوعد مصر بالفناء والدمار والذل لبني إسرائيل إلى آخر الأزمان !!
هل هناك رب يكون حامي الحمى لفئة دون الأخرى وهو خالقهم أجمعين ؟
كنا نشمئز حين نستمع لشيخ يلوي عنق الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة ليجعلها مناسبة لم يريد أن يفتي فيه ويشرعه على هواه الخاص
وإن هناك آية ما يستخدمها ليفتي فتوة ويستخدمها آخر لنفي الفتوة ذاتها
تلاعب بمعاني آيات الله وكلامه سبحانه وتعالى
لم نكن نعلم أن هناك نسخة أشد جرأة بل أشد وقاحة وهي تحريف كلام الله ذاته وليس تحريف معناه!!
ويكتبون الكتاب بأيديهم ويقولون هذا من عند الله
ربما حُرفت التوراة بسبب صراع ما أو بسبب سياسة ما
لكن ما لم أجد له جواب محدد ولم يقدم عنه دكتور مصطفى جواب، هو لم يحتفظ المسيحيين بالتوراة الحالية ويعتبروها كتاب الوحي رغم ذلك التعارض الصارخ والتناقض الواضح بينها وبين الإنجيل، بل وتطاولها على المسيحيين ذاتهم !!
موضوع يحتاج من البحث والقراءة الكثير والكثير لأنه رغم أهميته وتشعبه أوجزه د.مصطفى في صفحات قليلة وبتعليقات سريعة
كان كتاب مُفجع بكُل المقاييس، كنت على علم قبل قراءته بأن هناك تحريف قد حدث في التوراة
لكن لم أكن أتوقع أن تكون صادمة بهذا الشكل !!
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا :))
Define Books Concering التوراة
Original Title: | التوراة |
ISBN: | 9770258024 |
Edition Language: | Arabic |
Setting: | Egypt |
Rating Regarding Books التوراة
Ratings: 3.74 From 2028 Users | 236 ReviewsPiece Regarding Books التوراة
الحمد لله علي نعمة الاسلام و نعمة عدم تحريفهاي انسان عاقل بدون ديانة قرأ التوراة بعد تحريفها سيجد فيها كم من الاستخفاف بالعقل و لن يتخد اليهودية ديناالكتاب عبارة عن شرح موجز لﻵية الكريمة : "فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُون" ...بيتكلم عن تحريف التوراة و التناقدات الموجودة بين أسفارها ..بداية الكتاب صادمة ﻻنه بدأ بذكر عدة اسفار محرفة تظهر اﻷنبياء مثل نوح و داوود و لوط وغيرهم عليهم السﻻم جميعا بصورة سارقين و زناه و شاربى خمر بﻻ أخﻻق و تظهر الله سبحانة و تعالى
في التوراة الأنبياء يخدعون ويكذبون ويزنون ويموت بعضهم منتحرينفي التوراة دعى نوح على أبناء حام (الكنعانيون والمصريون) بالمذلة والعبودية لأبناء سام (الساميين ... اليهود)وأعطاهم حق قتل واحتقار ما دونهم من الشعوب !في التوراةِ الرب ينسى ويندم ويغفل ويتعب وينام ويتقاتل مع الأنبياء -تنزه تعالى عن كل نقص-في التورة الملائكة يأكلون ويُكذبون بأمرٍ من الله !مش مصدومة طبعا ومش غريبة أخلاق اليهود بعد إدعائتهم على الله والأنبياء باطلاً وبهتاناً !ولكن لست أملك سوى أن أقول " لهم قلوبٌ لا يفقهون بها لهم أعين لا

كعادة مصطفى محمود أن يحاول يعطينا نبذة صغيرة عن موضيع عميقة و كبيرة إذا حدفنا مقتبسات التوراة (تارة يذكر موقع الاقتباس وتارة لا ) لن يبقى من الكتاب سوى صفحات معدودة الكتاب يقدم نظرة مبسطة للتوراة مع شروحاتها و كمية التناقضات التي تحتوي عليه كتاب التوراة بالاضافة أن مصطفى محمود كان ينتقي ايات من التوراة على هواه ويدّعي أنها غير محرفة و دليله هو إعجابه بالكلام والحكم المذكورة فيه.كذلك يقتبس كتاب بعض الاراء ولا ينسبها إلى قائليها أي ان الكتاب غير موثق شخصيا لم استفد من كتاب لمعرفتي مسبقة بأغلب تلك
انا مش عارفة ازاى ممكن حد يعتبر الكتاب اللى بيقولوا عليه توراة دلوقتى ده كتاب مقدس!!!كتاب ملئ بالتجرؤ على الله والانبياء والملائكةقال كتاب مقدس قالبس اللى يقرأ التوراة كويس يفهم اسباب تصرفات اليهود ونفسيتهم شعب الله المختار اللى ربنا هيخلى الشعوب كلها تلحس جذمهم ورب اسرائيل هيحارب يأجوج ومأجوج عنهم رب التوراة هو رب اسرائيل هو رب لليهود فقط خصوصىاله بيغضب ويندم ويغيروانبياء بيزنوا ويسرقوا ويكفرواوالروح القدس بيقوم بدور ابليسوغيرها الكثير من البلاوىوده كله مكتوب فى توراتهم التى حرفوها بامراضهم
الذي حرف التوراة وكتبها بخط اليد #بلطجي للاسف :D في كل صفحة في هذا الكتاب تقع عيناك على معلومة تعتبر فضيحة من العيار الثقيل في حق الشعب اليهودي الملعون .! رحمة الله عليك يا شيخ احمد ديدات لما كنت تغلق افواههم بالتي هي اقوم واحسن انا فخوره لما قام به ال دكتور مصطفى محمود . لما كتب وكشف تدليسهم باسلوبه الجميل والراقي . انا في غاية الاندهاش والصدمة لما تقع عليه عيناي في هذا الكتيب الصغير ان صح التعبير . وكالعادة اسلوب الكاتب هنا مبدع للغاية ! حيث انه كشف النقاب عن كتاب محرف المسلم يخشي الاطلاع
الكتاب بالتأكيد صغير الحجم إلى شكل ملفت مع رحابة الموضوع المتحدث عنه يكفي انك عند حذف اقتبساته من التوارة ستتبقى عدة صفحات فقط!وهو بشكل عام يتناول رؤيته الشخصية المبسطة لقرائته للتوارة وعدد من شروحاتها ثم يخاطب القارئ بالذوق والتذوق ليثبت له أن هذه أشياء لا يصح أن تكون في كتاب سماويوفي نهاية الكتاب يقترب في استحياء شديد من الإنجيل! بشكل يكاد يمسّه مسًا خوفًا ربما من اتهامه بالتفريق بين شطري الأمة المصرية! وهي هذه الأسطر عن شرحه لمفهوم الآب والابن في التوارة ويقول في سطر يكاد يختفي خجلا بأن فهمنا
0 Comments:
Note: Only a member of this blog may post a comment.